السوق العربي الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
موقع السوق العربي الكبير موقع شامل ومتميز يحتوي على العديد من الاقسام في كافة مجالات الدعاية والاعلان المجانية اضافة لاقسام عامة يهدف لخدمة المستخدم العربي للانترنت / نتشرف بزيارتكم وانضمامكم لنا / / تعليمات الاعلان : وضع الاعلان في قسمه الخاص به .. عدم تكرار الاعلان في نفس الدولة .. ان لا يحتوي الاعلان او الموضوع على صور او كتابات تتعارض مع القيم والأخلاق ... عدم وضع صور التبرج ... اخلاء مسؤولية الادارة عن اتفاق يتم بين طرفين .. شكرا للتعاون.
موسوعة حلول اشارات الدفائن والكنوز النفر والحفر
النفر والحفر
المواضيع الأخيرة
» اجهزة كشف المعادن تيتان 400 سمارت فى دبي
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف amira333 اليوم في 04:08

» اجهزة كشف المعادن تيتان 400 سمارت
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف amira333 اليوم في 03:36

» وايت صرف صحي المدينة المنورة..شفط بيارات المدينة خصم 25%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 02:14

» شركة تنظيف منازل بالمدينة المنورة خصم 35% | 0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 01:49

» شركة رش مبيدات بالمدينة المنورة..احصل على خصم 20%عند طلب خدمة رش المبيدات اليوم..0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 01:36

» شركة مكافحة الصراصير بالمدينة المنورة بخصم 25 %|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 01:31

» شركة تنظيف وتعقيم بالمدينة المنورة بخصم 30%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 01:22

» شركه تركيب طارد الحمام بالمدينة المنورة..تخلص من أعشاش الحمام ومشاكله..0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 01:16

» شركة مكافحة الفئران بالمدينة المنورة بخصم 30%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 01:05

» شركة مكافحة بق الفراش بالمدينة المنورة بخصم 25 %|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 00:59

» شركة مكافحة الحشرات بالمدينة المنورة بخصم 25%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing اليوم في 00:50

» معلم تركيب سيراميك بالمدينة المنورة بخصم 25%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 04:22

» كهربائي بالمدينة المنورة لصيانة أعمال الكهرباء بخصم 30% |0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 04:20

» شركة جلي رخام وبلاط المدينة المنورة بخصم 25%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 04:19

» افضل مقاول بناء وترميم في المدينة المنورة بخصم 25%|0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 04:18

» سباك بالمدينة المنورة..0506083803..تركيب وصيانة جميع أنواع الأدوات الصحية..خصومات على تاسيس السباكة الجديدة
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 04:16

» عزل اسطح بالمدينة المنورة..0506083803..ضمان جودة وسعرمناسب
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 04:03

» شركة تنظيف خزانات بالمدينة المنورة.بـ35%خصم 0506083803..بأيدي أمهر الفنيين..أفضل جودة وأمان
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 03:50

» شركة عزل الخزانات بالمدينة المنورة 25 %| 0506083803
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 03:46

» شركة كشف تسربات المياة بالمدينة المنورة بخصم 25 %|0506083803 معتمدون لدي مصلحة المياة
 حضور القلب في الصلاة Emptyمن طرف E-Marketing أمس في 03:37


 

  حضور القلب في الصلاة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو يوسف
عضو فعال
ابو يوسف


عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 24/03/2013

 حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: حضور القلب في الصلاة    حضور القلب في الصلاة Empty2013-04-10, 02:16

حضور القلب في الصلاة

قال ابن القيم رحمه الله في شرح وصية نبي الله يحيى بن زكريا عليهما السلام وقوله في: «وآمركم بالصلاة، فإذا صليتم، فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت» رواه البخاري.


الالتفات المنهي عنه في الصلاة قسمان:

أحدهما: التفات القلب عن الله عز وجل إلى غير الله تعالى.

الثاني: التفات البصر، وكلاهما منهي عنه، ولا يزال الله مقبلًا على عبده ما دام العبد مقبلًا على صلاته، فإذا التفت بقلبه أو بصره، أعرض الله تعالى عنه، وقد سئل رسول الله عن التفات الرجل في صلاته فقال: «اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد» رواه البخاري.

وفي الأثر: «يقول الله تعالى: إلى خير مني، إلى خير مني؟» ومثّل من يلتفت في صلاته ببصره أو بقلبه، مثل رجل قد استدعاه السلطان، فأوقفه بين يديه، وأقبل يناديه ويخاطبه، وهو في خلال ذلك يلتفت عن السلطان يمينًا وشمالًا، وقد انصرف قلبه عن السلطان، فلا يفهم ما يخاطبه به، لأن قلبه ليس حاضرًا معه، فما ظن هذا الرجل أن يفعل به السلطان، أفليس أقل المراتب في حقه أن ينصرف من بين يديه ممقوتًا مبعدًا قد سقط من عينيه؟

فهذا المصلي لا يستوي والحاضر القلب المقبل على وجه الله تعالى في صلاته الذي قد أشعر قلبه عظمة من هو واقف بين يديه، فامتلأ قلبه من هيبته، وذلت عنقه له، واستحيى من ربه تعالى أن يقبل على غيره. أو يلتفت عنه، وبين صلاتيهما كما قال حسان بن عطية [ذكر ابن جبان في مشاهير أتباع التابعين بالشام فقال: حسان بن عطية من أفضل أهل زمانه ثقة واتقانًا وفضلًا وخيرًا، وكان يغرب. اهـ. (مشاهير علماء الأمصار) رقم 1423 وهذا الأثر رواه عبدالله بن المبارك في كتاب (الزهد والرقائق).

إن الرجلين ليكونان في الصلاة الواحدة، وأن ما بينهما في الفضل كما بين السماء والأرض، وذلك إن أحدهما مقبل بقلبه على الله عز وجل والآخر ساهٍ غافل. فإذا أقبل العبد على مخلوق مثله، وبينه وبينه حجاب، لم يكن إقبالًا ولا تقريبًا، فما الظن بالخالق عز وجل؟ وإذا أقبل على الخالق عز وجل وبينه وبينه حجاب الشهوات والوساوس، والنفس مشغوفة بها، ملأى منها، فكيف يكون ذلك إقبالًا وقد ألهته الوساوس والأفكار، وذهبت به كل مذهب؟

والعبد إذا قام في الصلاة غار الشيطان منه، فإنه قد قام في أعظم مقام، وأقربه وأغيظه للشيطان، وأشد عليه، فهو يحرص ويجتهد كل الاجتهاد أن لا يقيمه فيه، بل لا يزال به يعده ويمنِّيه وينسيه، ويجلب عليه بخيله ورجله حتى يهوِّن عليه شأن الصلاة، فيتهاون بها فيتركها.

فإن عجز عن ذلك منه، وعصاه العبد، وقام في ذلك المقام، أقبل عدو الله تعالى حتى يخطر بينه وبين نفسه، ويحول بينه وبين قلبه، فيذكِّره في الصلاة ما لم يكن يذكر قبل دخوله فيها، حتى ربما كان قد نسي الشيء والحاجة، وأيس منها، فيذكره إياها في الصلاة ليشغل قلبه بها، ويأخذه عن الله عز وجل، فيقوم فيها بلا قلب، فلا ينال من إقبال الله تعالى وكرامته وقربه ما يناله المقبل على ربه عز وجل الحاضر بقلبه في صلاته، فينصرف من صلاته مثل ما دخل فيها بخطاياه وذنوبه وأثقاله، لم تخفف عنه بالصلاة، فإن الصلاة إنما تكفر سيئات من أدى حقها، وأكمل خشوعها، ووقف بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه.

فهذا إذا انصرف منها وجد خفة من نفسه، وأحس بأثقال قد وضعت عنه، فوجد نشاطًا وراحة وروحًا، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها، لأنها قرة عينه ونعيم روحه، وجنة قلبه، ومستراحه في الدنيا، فلا يزال كأنه في سجن وضيق حتى يدخل فيها، فنستريح بها، لا منها، فالمحبون يقولون: نصلي فنستريح بصلاتنا، كما قال إمامهم وقدوتهم ونبيهم:«يا بلال أرحنا بالصلاة» رواه أحمد وصححه الألباني ولم يقل: أرحنا منها.

وقال: «جُعلت قرة عيني في الصلاة» رواه أحمد وصححه الألباني فمن جعلت قرة عينه في الصلاة، كيف تقر عينه بدونها، وكيف يطيق الصبر عنها؟ فصلاة هذا الحاضر بقلبه الذي عينه في الصلاة، هي التي تصعد ولها نور وبرهان، حتى يستقبل بها الرحمن عز وجل، فتقول: (حفظك الله كما حفظتني)، وأما صلاة المفرط المضيع لحقوقها وحدودها وخشوعها، فإنها تلفِّ كما يلف الثوبُ الخلق، ويضرب بها وجه صاحبها وتقول: (ضيعك الله كما ضيعتني).

وقد روي عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال: (ما من مؤمن يتم الوضوء إلى أماكنه، ثم يقوم إلى الصلاة في وقتها فيؤديها لله عز وجل لم ينقص من وقتها، وركوعها وسجودها ومعالمها يستضيء بنورها ما بين الخافقين حتى ينتهي بها إلى الرحمن عز وجل، ومن قام إلى الصلاة فلم يكمل وضوءها وأخرها عن وقتها، واسترق ركوعها وسجودها ومعالمها، رفعت عنه سوداء مظلمة، ثم لا تجاوز شعر رأسه تقول: ضيعك الله كما ضيعتني، ضيعك الله كما ضيعتني). والحديث ضعيف.

فالصلاة المقبولة، والعمل المقبول أن يصلي العبد صلاة تليق بربه عز وجل، فإذا كانت صلاة تصلح لربه تبارك وتعالى وتليق به، كانت مقبولة.

والمقبول من العمل قسمان:

أحدهما: أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكر لله عز وجل على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعرض على الله عز وجل حتى تقف قبالته، فينظر الله عز وجل إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة لوجهه مرضية، وقد صدرت عن قلب سليم مخلص محب لله عز وجل متقرب إليه، أحبها ورضيها وقَبلهَا.

والقسم الثاني: أن يعمل العبد الأعمال على العادة والغفلة، وينوي بها الطاعة والتقرب إلى الله، فأركانه مشغولة بالطاعة، وقلبه لاه عن ذكر الله، وكذلك سائر أعماله، فإذا رفعت أعمال هذا إلى الله عز وجل، لم تقف تجاهه، ولا يقع نظره عليها، ولكن توضع حيث توضع دواوين الأعمال، حتى تعرض عليه يوم القيامة فتميز، فيثيبه على ما كان له منها، ويرد عليه ما لم يرد وجهه به منها. فهذا قبوله لهذا العمل: إثابته عليه بمخلوق من مخلوقاته من القصور والأكل والشرب والحور العين، وإثابة الأول رضا العمل لنفسه، ورضاه عن معاملة عامله، وتقريبه منه، وإعلاء درجته ومنزلته، فهذا يعطيه بغير حساب، فهذا لون، والأول لون.

والناس في الصلاة على مراتب خمسة:

أحدها: مرتبة الظالم لنفسه المفرط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.

الثاني: من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها، لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة، فذهب مع الوساوس والأفكار.

الثالث: من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار، فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته، فهو في صلاة وجهاد.

الرابع: من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئًا منها، بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي وإكمالها وإتمامها، قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.

من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل، ناظرًا بقلبه إليه، مراقبًا له، ممتلئًا من محبته وعظمته، كأنه يراه ويشاهده، وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات، وارتفعت حجبها بينه وبين ربه، فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم مما بين السماء والأرض، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به.

فالقسم الأول معاقب، والثاني محاسب، والثالث مكفَّر عنه، والرابع مثاب، والخامس مقرب من ربه، لأن له نصيبًا ممن جعلت قرة عينه في الصلاة، فمن قرت عينه بصلاته في الدنيا، قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة، وقرت عينه أيضًا به في الدنيا، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين، ومن لم تقر عينه بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات.

وقد روي أن العبد إذا قام يصلي قال الله عز وجل: (ارفعوا الحجب بيني وبين عبدي)، فإذا التفت قال: (أرخوها)، وقد فسر هذا الالتفات بالتفات القلب عن الله عز وجل إلى غيره، فإذا التفت إلى غيره، أرخى الحجاب بينه وبين العبد، فدخل الشيطان، وعرض عليه أمور الدنيا، وأراه إياها في صورة المرآة وإذا أقبل بقلبه على الله ولم يلتفت، لم يقدر على أن يتوسط بين الله تعالى وبين ذلك القلب، وإنما يدخل الشيطان إذا وقع الحجاب، فإن فرَّ إلى الله تعالى وأحضر قلبه فرَّ الشيطان، فإن التفت حضر الشيطان، فهو هكذا شأنه وشأن عدوه في الصلاة.

وإنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل إذا قهر شهوته وهواه، وإلا فقلب قد قهرته الشهوة، وأسره الهوى، ووجد الشيطان فيه مقعدًا تمكن فيه كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟! اهـ.

والقلوب ثلاثة:

قلب خالٍ: من الإيمان وجميع الخير، فذلك قلب مظلم قد استراح الشيطان من إلقاء الوساوس إليه، لأنه قد اتخذه بيتًا ووطنًا، وتحكم فيه بما يريد، وتمكن منه غاية التمكن.

القلب الثاني: قلب قد استنار بنور الإيمان، وأوقد فيه مصباحه، لكن عليه ظلمة الشهوات وعواصف الأهوية، فللشيطان هناك إقبال وإدبار ومجالات ومطامع، فالحرب دول وسجال.

وتختلف أحوال هذا الصنف بالقلة والكثرة، فمنهم من أوقات غلبته لعدوه أكثر، ومنهم من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة.

القلب الثالث: قلب محشو بالإيمان قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات، وأقلعت عنه تلك الظلمات، فلنوره في قلبه إشراق، ولذلك الإشراق إيقاد لو دنا منه الوسواس احترق به، فهو كالسماء التي حرست بالنجوم، فلو دنا منها الشيطان يتخطاها رجم.

وصلى الله على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين.

المصدر: موقع المنبر العلمي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ربيع
عضو فضي



عدد المساهمات : 241
تاريخ التسجيل : 26/03/2013

 حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضور القلب في الصلاة    حضور القلب في الصلاة Empty2013-04-12, 23:33

جزاك الله خيرا اخي الفاضل يوسف وجعلها الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو يوسف
عضو فعال
ابو يوسف


عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 24/03/2013

 حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضور القلب في الصلاة    حضور القلب في الصلاة Empty2013-04-21, 00:58

اخي الفاضل ابو ربيع شكرا على مرورك بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حضور القلب في الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القلب السليم
» دور المعلمين في تعظيم الصلاة في نفوس االناشئه
» الأماكن التي لا تجوز الصلاة فيها
» طهارة القلب من الدنيا الدنية
» فتوى: الدعاء الذي يطرد الوسواس في الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السوق العربي الكبير :: المنتديات الاسلامية :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: